مها خليفه
فيلم سكس نيك لفتاه انتهزت فرصه عدم وجود امها فى البيت مدعيه انها لا تستيطع ان تنام فتأتى الى غرفه والدتها فتجد صديقها نائم فى سريرها فتوقظه لتطلب منه ان يجعلها تنام بجانبه لانها تخاف من ان تنام لوحدها ويتعجب هوا لذلك الموقف ويظل يجادلها حتى لا تنام بجانبها فهى مثيره وجميله الى حد لا يمنعه من مشاطرتها الجنس الرائع ويظل يتجادل معها لتتركه وشأنه ولكن تظل تهز بالسرير وتتحايل عليه ليرضى عنها ويجعلها تنام بجانبه فيوافق على شرط ان لا تخبر امها عن ذلك حتى لا تتضايق وتظل تناكشه وتداعبه حتى يوافق ان تنام فى حضنه ولكنها تظل تداعبه فى السرير من خلال هز طيزها تحت البطانيه فيتعجب من ذلك الموقف حتى انه طلب منها التوقف عن ذلك ولكنها تستمر فى تمايل طيزها وتضحك فهى مثيره وتريد ان تمارس الجنس وهوا يخاف من ان تلاحظ والدتها ذلك فتهجره. ظلت تتحدث له وسالته ان كان يمكته ممارسه الجنس معها وهوا متعجب فاقترحت عليه ذلك حتى تقوم بنفسها بمص زبره رغما عنه فتبدأ الفتاه فى لحس زبره باثاره واغراء شديدين جعلته يشاطرها الاحساس بممارسه الجنس مما دعاها الى ان تنهال على زبره لتمصه بقوة مستمتعه بمذاقه اللبنى الجميل الذى يؤجج مشاعرها الحساسه المثيره والتى استشاطت رجولته فجعلته يقوم لينيكها فى فمها ويجعل زبره يشعر باطراف لسانها الملتهب وبدا باللعب فى طيزها المثيره للقليل من الوقت. عند وصوله لذروه الاهتياج قام بلفها وخلعها للكلوت حتى يستطعم كسها بلسانه هوا ايضا وتلامس شفتيه بظرها ليتأجج لهيبه هوا ايضا وحينها قام بنيكها بادخال زبره فى كسها وصباعه فى طيزها واثناء كل ذلك وهى تتعالى بالاهات. انها اهات المتعه والتكيف من النيك القوى واخد يضرب على طيزها ليسخنها اكثر واكثر ومع كثرة النيك زادت قوته فى تعامله معها بفرض سيطرة زبه الفتاك الذى انهال على كسها كما لو رأى ما يريد. قامت الفتاه المثيره بتغيير وضعها ليصل زبر الرجل العتى الى اقصى الاماكن فى كسها وطيزها حتى اعتلته وتكيفيت بالنيك فى طيزها التى تأججت ملتهبه من قوة النيك فيها حتى اطلق منيه الرائع داخل طيزها الحمراء الساخنه والتى تثيره فتقوم بلحس منيه الرائع من على طيزها وهى تستمع بعمل الفرقعات من طيزها ضاحكه لانها استراحت من عذاب الالم وانتشت من حالتها التى لا يرثى لها قبل ممارستها الجنس معه وهوا ايضا يشاطرها تلاعبها بان يضرب على فخذيها ثم يقبلها على راسها قبلة الاستمتاع منها ومن كسها الخطير ويدعها تذهب لغرفتها حتى لا تؤذيه والدتها.